النتائج المُتوقعة: احرصي على الوصول مبكراً قبل ساعة من الزمن للاستفادة الكاملة من كريم التخدير المعروض. ومع ذلك، مقارنةً بعلاجات الموجات فوق الصوتية الأخرى (احتجتُ وقتها إلى دواء الفاليوم المُهدّئ في آخر جلسة علاجية قمتُ بها)، ولكن بالمقابل يُشعركِ جهاز Sofwave بالانزعاج بدلاً من الألم العميق. وقد تحدثتُ مع الأُخريات واتفقنا جميعاً أن الألم مُحتمل، وبينما تشعرينَ بمزيد من الألم في المناطق التي تحتوي على عظام، ستنتهي الجلسة قبل أن تُصبح مزعجة جداً.

في بعض الأحيان، يمكن أن تبدو البشرة حمراء قليلاً لبضعِ ساعات، ولكن كريم الأساس سيُغطيها بالتأكيد، ما عدا ذلك سيزيد الكولاجين خلال شهرين وستبدأ صديقاتكِ في التعليق على مدى نضارة بشرتكِ. تقول الدكتورة Shotter: "تُخبرني المريضات أن بشرتهن تبدو أقل ’قابلية للإمساك‘ مع تحسين مستوى شد البشرة". "لكن التعليق الأكثر شيوعاً الذي تحصل عليه مريضاتنا هو ’بشرتكِ تبدو رائعة ‘."

منذ إطلاقه لأول مرة في لوس أنجلوس قبل عقد من الزمان، تَحوَّل علاج Ricari اللمفاوي من السِر المُفضّل لدى أشهر النجمات استعداداً للظهور أمام الكاميرا إلى أن أصبح يتم الترويج له الآن على نطاق واسع على أنه المفتاح لجسم أكثر رشاقة وعقل أكثر استرخاءً ونظام أكثر صحة. واستناداً إلى التصريف اللمفاوي وتدليك الأنسجة الضامة، تَستخدم أخصائية العلاج أسطوانات شفط للعمل على جسمكِ (أو وجهكِ)، حيث يعمل الرفع والدحرجة على تحرير الأنسجة اللينة وتحفيز الجهاز اللمفاوي وصحة البشرة.

النتائج المُتوقعة: إن ارتدائكِ لبدلة الجسم البيضاء (مع خيط فضي لزيادة فوائد العلاج) حتماً سيمنحكِ مستوى من الراحة والثقة في الحصول على هذا العلاج لكامل الجسم، لأن الآلة، وهي جهاز طبي، تبدو غريبة الشكل. تبدو وكأنها عنكبوت أبيض عملاق يربض بجوار سرير العلاج، مع ’قوائم‘ طويلة تُستخدم في تشغيل أسطوانات الشفط على الجسم. وعلى الرغم من مظهرها، فإنه بمجرد بدء العلاج، ستستمتعينَ هذه الساعة بالاسترخاء التام.

وعلى عكس العلاج اليدوي باللمس، تُوفر الأسطوانات تدليك يُخفف التوتر بتدفق مستمر، وسواء كان هذا، أو السرير المُدفّأ أو الملاءات المُعطَّرة، أو ربما مزيجاً من كل تفاصيل هذا العلاج المدروس، فإنكِ بالنهاية ستصِلينَ إلى مستوى من الهدوء العميق. نعم، إنه يُغير احتباس الماء، وأقسَمت إحدى الصديقات أنها أصبحت ترتدي مقاس واحد أقل في الفساتين بسبب تخلصها من ’الانتفاخ‘، لأن الجهاز يُضفي لمسة انسيابية على الأطراف ويُرخي العضلات والأنسجة، ومع العلاج المُنتظم فإنه يُحسّن لون البشرة وقوامها، ولكنه ترك لي أيضاً إحساساً بالراحة والهدوء استمر معي لساعات.  

الإصدار الجديد اللامع من جهاز EMS لتحديد العضلات الناجح عالمياً، يُضيف Neo الآن وظيفة إذابة الدهون إلى هذا العلاج الممتاز بالفعل. حصل على موافقة منظمة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، ويَستخدم تقنية كهرومغناطيسية عالية الكثافة تنتقل عبر وسادة مربوطة ببطنكِ أو أردافكِ أو ذراعيكِ أو فخذيكِ، لتُشغّل العضلات على مستوى بالكاد يصل إليه الإنسان.

النتائج التي ستحصلينَ عليها، بعد دورة من أربع جلسات أسبوعية، هي نوع من عضلات قوية ومُحددة يمكن أن تتوقعي الحصول عليها بعد ستة أسابيع من التدريب مع مدرب شخصي سابق في البحرية الأميركية. ولمزيد من تشكيل الجسم، يُقلل جهاز Neo من الدهون في المنطقة المُعالَجة بنسبة 25٪ - وذلك تماشياً مع آخر الصيحات الجمالية الحالية، ولا يتم علاج الأرداف بحرق الدهون، بل يقوم فقط بتحديدها.

النتائج المُتوقعة: ربما تكون السرعة والقوة أفضل تلخيص لمدة 30 دقيقة مع جهاز Neo. وعلى الرغم من أن جلستكِ الأولية قد تبدأ بشكلٍ منخفض، فبعد ذلك كلما ارتفع المستوى كلما زادت شدّة تدريب العضلات، وبمجرد أن تعتادي على الشعور الغريب، ولكن غير المزعج - بالأحرى ستشعرينَ وكأن أحد أبطال فيلم Transformers مُمسكاً بكِ بإحكام - سيصبح الأمر مُحتملاً للغاية. وعادةً ما تكون المعدة هي المنطقة الأكثر حساسية للعلاج، ولكن عندما تدخلينَ في إيقاع الانقباض، والإمساك والاسترخاء، فإنه ليس بالأمر السيء على الإطلاق. والنتائج كانت مُبهِرة، فعِند وصولي للجلسة الثالثة، أصبح شكل معدتي أكثر تحديداً وتناغماً ولا يزال ذلك ظاهراً بعد بضعة أشهر من الجلسات.