"توجهتُ إلى منتجع Villa Stéphanie في بادن بادن منذ بضعة أعوام وكانت زيارة مذهلة بالفعل. الطبيب الذي يديره هو د. König، كان رائعاً وقد غيّرت هذه التجربة حياتي. عرّفني إلى الصيام المتقطع - وهو ليس شيئاً أقوم به كل يوم لأنني و David شخصان اجتماعيان جداً - نحب تناول الطعام في الخارج ولا أريد تغيير ذلك ’بسبب اتباعي لهذا النظام‘. ولكنني أطبقه بين فترة وأخرى وأرى الفارق في بشرتي وعيناي أكثر بياضاً ولمعاناً، وأشعر بأنني أتمتع بطاقة إضافية. أحاول الامتناع عن تناول الفطور، أتناول من ثمَّ وجبة الغداء عند الساعة الواحدة من بعد الظهر ووجبة العشاء عند السادسة مساءً، لذا فإنَّ الأمر ليس صعباً إلا أنه يمد الجسم بطاقة كبيرة وبقدرة مذهلة على التركيز. أتناول الكثير من السمك الطازج والخضار الطازجة والسلطة، ولكنني لا آكل الكثير من الفواكه لأنها قد تجعلك تشعرين بالانتفاخ. أنا منظمة جداً في عاداتي الغذائية، ولكنها الطريقة التي أجد أنها الأكثر فائدة لجسمي. أتناول الحبوب والمكسرات إلا أنني أمتنع تماماً عن تناول المشروبات الغازية والسكر المكرر. أستمتع بتناول بضع كؤوس من النبيذ الأحمر وأحب التيكيلا. أتناول مأكولات غنية بالكربوهيدرات بالحد الأدنى. وأتناول الكثير من الأفوكادو والأطعمة الغنية بالدهون المفيدة، كسمك السلمون. نظراً إلى كثرة انشغالي بين اهتمامي بأطفالي الأربعة وعملي لساعات طويلة، أعتبر هذا النظام الغذائي مفيداً جداً لأنه يشعرني بالنشاط بنسبة 100 في المئة". ”أنا منظمة جداً في عاداتي الغذائية، ولكنها الطريقة التي أجد أنها الأكثر فائدة لجسمي“ Victoria Beckham

”أؤمن بأكل البيض كله وليس البياض فقط! نشأت في منزل لم يكن فيه شيء ممنوعاً، لذلك لا أتبع أي قواعد في تناول الطعام، ولكن إذا أردتُ أن أفقد بعض الوزن، أتوقف عن تناول السكر المكرر والغلوتين وأرى نتائج سريعة جداً. أنا من أشد المؤيدين للصيام المتقطع - لقد كان نظاماً رائعاً لي بعد الرضاعة الطبيعية وأشعر أنني بأفضل حال ولدي المزيد من الطاقة حين أتوقف عن تناول الطعام عند الساعة الرابعة مساءً كل يوم. لا آكل كميات أقل، بل أوزعها بشكلٍ مكثف أكثر على أوقات زمنية محددة“. ”إذا أردتُ خسارة بعض الوزن، أتوقف عن تناول السكر المكرر والغلوتين وأرى نتائج سريعة جداً“ ROSIE HUNTINGTON-WHITELEY

”أنا نباتية مذ كان عمري 16 عاماً - أردت التوقف عن تناول اللحوم.. أتناول اليوم طعاماً صحياً جداً وأتبع حمية غذائية مضادة للالتهابات. ذهبتُ مؤخراً إلى منتجع Vivamayr الطبي الصحي حيث أمضيتُ 10 أيام وخضعتُ لاختبار علم الحركة لأنني لطالما كنتُ أعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي مع آلام في المعدة. تبيّن أنني أعاني من اضطرابات مرتبطة بالغلوتين والهستامين (المتواجد في الأطعمة المخمرة والأفوكادو والباذنجان والسبانخ) ومنتجات الألبان. كنتُ أتناول الكثير من الطماطم والأفوكادو والسبانخ - لكنني الآن امتنعتُ عن ذلك، ولم أعد أشعر بأي ألم في معدتي على الإطلاق. لستُ مهووسة بالتخلي عن الغلوتين كما أنني أتناول الخبز العادي - ولكن من دون مبالغة. وكما هو الأمر في كل شيء، فالاعتدال وعدم المبالغة هما الأساس". ”كما هو الأمر في كل شيء، فالاعتدال وعدم المبالغة هما الأساس“ د. BARBARA STURM

 ”لاحظتُ مؤخراً أنني كلّما اعتمدتُ بشكل أكبر على الفواكه والخضار الطازجة، شعرتُ بأنني أفضل حالاً. أتناول الكثير من البطاطس على وجبة الغداء والعشاء (أحب البطاطس)، ولكنني أستخدم مقلاة هوائية، كخيار صحي أكثر. ولا أستطيع العيش من دون عصير الكرفس؛ أنا أشربه منذ ثلاثة أعوام وقد غيّر ذلك حياتي - ويشربه أيضاً كلٌّ من زوجي وأولادي. يُعتبر كتاب Anthony William بعنوان Cleanse to Heal مفيداً جداً في هذا الإطار، فمنذ أن بدأتُ بتناول عصير الكرفس، كما ينصح، لم أعد أشعر بأي اضطرابات هضمية. كان والداي يملكان مطعماً يقدم وجبة الستيك، وبالتالي فأنا أشعر بالراحة النفسية عند تناول هذا الطبق، وأنا أستمتع به بين فترة وأخرى. ولكنني أشعر بأنني أفضل حالاً بكثير عند تناول الأطعمة النباتية. وقد تمكنتُ من التخلص من الوزن الذي اكتسبته خلال الحمل من خلال تناول الكثير من البطاطس والموز وعصير الكرفس". ”لا أستطيع العيش من دون عصير الكرفس؛ أنا أشربه منذ ثلاثة أعوام وقد غيّر ذلك حياتي“ MIRANDA KERR

”أعاني من مرض هاشيموتو، وهو اضطراب في الغدة الدرقية، ويبدو أنه شائع جداً، والنصيحة هي تجنب الغلوتين لأنه يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أي مشكلة مناعية ذاتية. شعرتُ أنني بأفضل حال عندما اتبعتُ نظام AIP الغذائي، أي بروتوكول Paleo لاكتساب المناعة الذاتية، ونهو ظام غذائي مضاد للالتهابات بدون طماطم أو حبوب أوبطاطا أو بذور أو مكسرات.  لقد ساعدني حقاً على الشعور بالتحسن، وتضاءل قلقي تماماً.  أؤمن أنَّ ما نأكل يُحدث فرقاً كبيراً حقاً.“

"أتبع برنامج The Plant Paradox الغذائي منذ أكثر من عام. إنه كتاب من تأليف د. Steven Gundry، الذي يدعو إلى الاستغناء عن اللكتينات من حميتك الغذائية (موجودة في الحبوب والخضار) من الحمية الغذائية لاتباع نظام غذائي مضاد فعال للالتهابات. على وجبة الفطور، أتناول مزيجاً من ثمار التوت مع لبن الأغنام أو الماعز، أو البيض والأفوكادو؛ ثمّ أتناول سمك القاروس أو السلمون مع الخضار على وجبتَي الغداء والعشاء. والأهم من ذلك هو أنني أمتنع عن تناول الذرة والخيار والطماطم بموجب هذا البرنامج؛ وفي غضون أسبوع عانيتُ أقل من الصداع وبدأتُ أشعر بنشاط أكبر. وكما هو الحال بالنسبة إلى الغلوتين، لا يعاني الجميع من الحساسية ضد اللكتينات إلا أن الامتناع عن تناولها أحدث فارقاً كبيراً بالنسبة إلي". ”امتنعتُ عن تناول الذرة والخيار والطماطم؛ وفي غضون أسبوع عانيتُ أقل من الصداع وبدأتُ أشعر بنشاط أكبر“ JOANNA CZECH